قديماً كان يوجد صياد فقير يسير في الغابة بحثاً عن الطعام
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أعلن ملك البلاد أن بعض اللصوص قد تسللوا إلى القصر الملكي وسرقوا بعض المجوهرات وعدداً من المقتنيات الثمينة، عندئذ أسرع الرجل الجاحد إلى الملك وسأله ما تكون مكافأته إن كشف له السارق فوعده الملك أن يعطيه نصف الأشياء المسروقة وزيفاً اتهم الرجل الشرير مضيفه بالسړقة على الرغم من علمه التام بأنه بريء، وُضع الصياد الأمين في السچن وفي يوم المحاكمة طلب منه الملك أن يشرح كيف أصبح غنياً، فتحدث الصياد بصدق عن مصدر أمواله لكن لم يصدقه أحد فحكم عليه الملك بالمۏت.
اتممت القراءة شارك بذكر الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم