حكاية طلبت الطلاق
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وقولته لا ايه المانع ان نتزوج في منزل امك قال لا بئس فالبيتين جنب بعض نحن نقيم النهار مع امي الي ان يأتي اليل نرتاح في بيتنا قولت مفيش مشكله هم أسرة صغيره بجميع الطرق اتفقنا عالزواج وجاء الموعد الزفاف وقضينا يوم
الزفاف في اغلي واجمل قاعه للفرح بصراحه ماقصر معي بشي
خلصنا الزفاف واخذني الي بيتنا الي عش الزوجيه دخلنا عالم آخر عالم من الجنه من الشكليات والزينه التي صممها في البيت دخلنا غرفه النوم لتجهيز نفسنا بحياة تانيه وجلس يحكي لي عن
زكريات وعن شوقه لهذا اليوم الذي يجمعنا بيه انا وهو ويحدثني باللذ الكلامات وهو يفرغ لي ما تبقي من ميك اب وغيرة وفجائة الباب خبط فخرج ليفتح ويري من عالباب انا استغربت من ياتنا في هذه الساعه واذا بها هي امه تقول له معلش ياحبيبي اتاخرت عليك ڠصب عني عقبال مرجعت من القاعه وغيرت اللبس لما حيلي اتهد اسفه حبيبي وهو يقول لها يااه يامي دانا مېت ليش تأخرتي عن المعاد وانا جالي زهول لماذا تأتي امه وهي اصلا كانت معنا منذ ساعتين فالزفاف واذا به يدخل امه الي الغرفه المجاورة ويستاذن مني لمده دقائق وأمه تقول لي معلش ياريم ٥دقائق ياحبيبتي وانا ساكته لا اتلكم استغرب فقط واتفاجئت انهم قفلو الباب علي نفسهم بدأت أقرب من الباب ماذا يقولون ولماذا كل هذا هتجنن مش عارفه اقول ايه أفكاري اتشتت من الموقف نفسه من البدايه
شوف ايه المشكله بالظبط
وكمان انا ايضا محتاج امي ضروري فمعادها قد اتي وهي تأخرت الشمس طلعت وهي لم تأتي
الي الان
ثم
خبط الباب وفجأة بامه تاني ها كيفكم ياعرسان صبحيه مباركه ياعروسة بوقتها عرفت اني بحلم وانه كله كان حلم والحمدلله جوزي مش طلقني..
لو تمت القصة صلى على النبي بالتعليقات