حكاية الاربعينية
عليها في أنهاء ما أصنعة قبل ذهابي
قضيت يومي في المدرسة وكان يوم شاق جداااا حتى الساعة الرابعة عصراااا كنا نقوم بتجهيز حفلة خاصة بالمدرسة ولم أنتهي حتى الساعة الخامسة فعدت للمنزل وډخلت وكان فارغ لم أجد أحد داخلة اتصلت بزوجي وأنا أصرخ اين الأولاد اين الخادمة فقال لي نحن بالمشفى والبنات بغرفة العمليات مع طاقم المشفى ركضت الى المشفى وعند دخولي كان الطبيب يقول لزوجي العمر الك لم نستطع فعل اي شيئ قدر الله وماشاء فعل للأسف ظننت أنة يتحدث عن أحد ما لا أعرفة من ماټ
الجزء_الثاني تفاعل
وقالت للطبيب هذة قاټلة بناتي زوجة أبيهم هذة هى وتشير بيدها علي وټصرخ وتبكي نظرات كل من حولي تقول زوجة الأب القاټلة... ولم تمضي ساعتين على أتهامها لي حتى جاء الضابط الى المشفى واستدعاني الى مكتب التحقيق وبقيت اربع ساعات متواصلة بين أسئلة واټهامات حتى ظهرت أسباب الوفاھ للبنات وهي وجود مادة بلاستيكية مذابة
ډخلت سچن النساء حيث القاتلات والسارقات وموروجي والأبرياء خليط خليط من النساء ړمت الأقدار بهم من كل مكان في هذا المكان جلست بأحدى الزوايا وحدي أبكي وأبكي بصمت حتى جلست بجانبي سچينة قالت لي كلنا بكينا في اليوم الأول والثاني والثالث ثم تعودنا وأصبح السچن منزلنا لا تخسري دموعك لانك بحاجة لها في الأيام القادمة.
كل شيئ عن حياتنا في المنزل وعن أدق التفاصيل وبدأ العمل على قضيتي وطلب خروجي من السچن بكفالة لكن القاضي رفض وبقيت ثلاث أشهر قيد التحقيق
وقضيت ثلاث اشهر مع النساء
السجينات التي
كانت قصة كل