قصتي مع الزمن
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
ولا أرغب ان تعتقدى انت بسوء نيتى تجاههك وعدم جدوى التبريرات التى قد أقدمها لاثبت لك شرفى انا غير مضطر اصلا ولا احب ذلك
قلتى فى أحدا رسائلك نيره لم تكن تطيق عاصم
وان عاصم كان يحمل لها نفس الكرهه ان نيره كانت من اشد الرافضين لزواجك وهذا تحديدا ما جعلنى اعتقد بوجود الخيانه
اجل الرجل لا يمكنه ان يرفض امرأه جميله إلا إذا كان كائن ليس بشريآ
ايه سألنى بشرود
فارس اخى كان يحب نيره جدا ويفضلها علينا ولا يتوقف عن زيارتها لكن بعد زواجى احبنى أكثر منها وأصبح لا يزورها الا نادرآ
برقت عينيه والتمعت وتمكنت من رؤية بعض أسنانه المسوده من الټدخين عندما ابتسم وشعرت اننى قلت شيء مهم حتى انه سجله فى هاتفه
أخيك غير مهم قال بلا مبلاه بعد لحظه من الصمت
كنت أشعر انه ضابط شرطه متخفى او انسان من كوكب اخر