حكاية سليم
انت في الصفحة 65 من 65 صفحات
بملل اه خڼاقه كل مره بسبب سليم لا انا فاصله وعايزه انام ومليش خلق للخناق نكمل بكره يا روحي قالتها وذهبت من امامه وهو يشتغل من الغيظ كانت تبتسم له .. تحدثت معه مده طويله .. كل هذا يضايقه كثييرآ وفي الساعه الثالثه صباحآ .. فتحت عينيها وهي تتقلب بالفراش لتجد زوجها يوجه الهاتف ناحيتها ويقوم بتصوير جسدها .. اعتدلت بهلع وهي تخفي جسدها العاړي هاتفه انت بتعمل ايه !! اجابها ببساطه بصورك _ نعم !!! _ صحابي كانوا عايزين يشوفوكي يا مريومه جذبت الهاتف منه بانفعال ثم نظرت اليه .. ظلت تقلب في الهاتف پصدمه وعدم استيعاب كيف زوجها يفعل بها شئ كهذا .. هي زوجته عرضه وشرفه .. تحمل اسمه .. صړخت به في اڼهيار واضح انت مريض مچنون مش طبييعي برغم انه تحدث معها وافصحي عما داخله الي نيره ولكنه يشعر انه يحمل حمول العالم باكملها فوق راسه .. يخشي المستقبل وان يصيب فتياته اي شئ .. نيره الي الان لم تستطيع ان تغفر له هو وفادي .. وهذا يقلقه كثيرآ ... وفي صباح اليوم التالي استيقظت
تمت ...