حكاية عاشقة قاسم بقلم سومه
مرفقة حقا بصورة ابنته تحت عنوان ارتباطها برجل الاعمال قاسم مهران
systemcode ad autoadsمحمد معقول بينما سهى پحقد لنفسها قاسم مهران مره واحده يابنت هدى
خرجت جودى
من مدرستها قبل ميعاد الانصراف فهى لم تعد تحتمل ماحدث وذهبت مسرعه الى قاسم كى تعرف منه ماذا تفعل ولما حدث كل هذا وتطلب منه أن يجد حد لهذه الأخبار
systemcode ad autoadsجودى بأدب ودموع ممكن ادخل لقاسم
جودى بدموع اكثر لو سمحتي عايزه ادخله
منى ببرود استنى لما استئذنه صمتت جودى فدخلت منى بخطى متثاقله وبرود للداخل حيث مازال قاسم مع عادل الذى يحاول تهدئته
منى قاسم بيه الآنسة جودى بره وبتق انتفض قاسم من مكانه پحده وڠضب منها وموقفاها بره ياحيوانه اتسعت اعين منى پذعر بينما قاسم خرج راكضا للخارج ليرى حبيبته فقد انخلع قلبه وهو يجدها قد اتت قبل معاد خروجها بكثير خرج إليها وجدها تنتظر بأدب ودموعها على وحنتيها
قاسم وبعدين انتى ايه موقفك بره
دخل قاسم مكتبه مغلقا الباب وهو يحتصن حبيبته بحنان بالغ قائلا وهو يجلسها بجانبه حييبتى مالك قلقتينى عليكى خرجتى من المدرسه قبل معادك ليه وكمان بتعيطى ليه
جودى بشهقات متقطعه ف فى المدرسه ص صحابى الفيديو
قاسم وهو يمسد على شعرها اهدى ياروح قاسم اهدى قوليلى مين ضايقك فيهم
جودى ككلهم بيتكلموا على الفيديو وبيقولو عليا يبيقولو
قاسم بحنان حبيبتي براحه بس واهدى كملى يا روحى
اغمض هو عينيه وتنهد باستمتاع وهو يستمع لاسمه منها نعم يا روح وعشق قاسم ابتسمت من بين دموعها فبدت خلابه اكثر ثم اردفت قائله هنعمل ايه يا قاسم اغمض عينيه مره اخرى باستمتاع للمره الثانيه فقالت هى ببراءة مش بترد عليا ليه يا قاسم تنهد بقلة حيله وهو مبتسم وانا هرد ازاى ولا اعمل اى حاجة وانا بسمع اسمى منك كده ابتسمت له فاكمل هو وبعدين احنا مش هنعمل اى حاجه دلوقتي
جودى نعم
قاسم انتى يعني يامن فى حاجة بينكو
جودى بصدق شعر هو به لأ يامن زميلى بس وزى اخويا احنا مع بعض من كى جى وان ومامتى ومامته كانوا صحاب
قاسم يعني أنتى من ناحيتك مافيش اى حاجه
جودى لأ خالص
قاسم ولا حتى اعجاب
جودى بصراحة هنا وقع قلب قاسم فى قدميه لكن اكملت قائله لو فى إعجاب هيبقى ليك انت قالتها وهى تنظر له كالمسحوره فتعالت دقات قلبه وصدره يعلو ويهبط من الفرحه وهو غير مصدق انها على مشارف الغرام
systemcode ad autoadsبه فهو لم يكن يحلم بحبها له يوما وكان سيكتفى بحبه هو لكنها قالت ما اثلج قلبه بقوه وهو فرح لدرجه تلامس نجوم السماء وتكفى أهل الأرض جميعا بعد دقيقه ابتعد عنها واسرع الى الهاتف يطلب من الامن ماجعل اعين جودى تجحز بشده حيث طلب منهم ان يسمحوا لكل الصحفيين القابعين امام البوابة الرئيسية للمجموعه بالصعود بقاعة المؤتمرات لأمر هام
دقائق وكان كل الصحفيين ومعهم العاملين ومن بينهم محسن ومها وعادل بينما دلف قاسم للداخل وهو كف حبيبته بين يديه وهو ياصقها به باعثا برسالة للجميع انها تخصه بينما جميع المصورين يلتقطون صورا عديده لهم جلس على المنصه واجلسها بجانبه ثوانى وتحدث قائلا من امبارح وكل مواقع السوشيال ميديا بيشيروا الفيديو
systemcode ad autoads
بتاعنا وكمان المجلات والجرايد وانا جمعتكوا هنا عشان أكد الخبر واقول للناس كلها أنى مستنى لما جودى تتم ال عشان نقدر نتجوز كانت الصدمه من نصيب الجميع فقد توقعوا انها مجرد نزوه سقطه من سقطاته ولكن الواضح أن الأمر أكبر بكثير كان من بين المنصدمين مها ومحسن حتى