حكاية احبيبت مجنونه
تقوم به عنود بالسحر وتحويل الإنسان إلى حيوان هي جوهرة فاتفق الملك مع عامر أن يذهب إليها كما طلبت منه في الوقت المحدد ولايفكر إلا بجمالها ورقتها وهذا لإتمام خطتهم للإيقاع بها فذهب عامر إليها وكل مايدور ورجعت له قوتة فذهب للحرس وجنرالات الجيش وأمرهم بالقبض على الخائنين من ساعدو عنود وأعانوها على ماتفعل وذهب الملك ومعه بعض من الحراس إلى غرفة عنود
فقال هذا شرف لي يامولاي و لكن لابد أن ارجع بلدي لأن هناك من ينتظرني
أختي حبيبة قطعة مني فقد طلت الغياب عليها ولا أعلم عنها شيئ فقال له الملك من أين أنت وما قصتك فأخبره عامر قصته كاملة وذكر اسم بلاده ومدينته تعجب الملك عندما سمع اسم المدينة فقال اتعرف رجل صالح يدعى نبيل الشامي
فأمر الملك أن يذهب معه سبعة سفن لكل أهل ضحېة من رفاقه سفينه تعويضا عما أصابهم وأمر بإحضار أكبر سفينة محمله بكل الخيرات من ذهب ومجوهرات وأغنام وأقمشه كهدية لاهل قرية مدينته عن موقفه البطولي لأهل مملكه وأمر بإرسال بعض من جنود الجيش لحمايتة لحين عودته وبالفعل ذهب عامر لأهل قريته وأستقبلوه بالأفراح والزغاريد وأعطى لكل أهل ضحېة سفينة كهدية من الملك ايلان وتعويضا عن غرق سفينة رفاقه وقام بتفريق الهدايا على أهل قريته وذهب لبيته لإحضار أخته حبيبة ولاكن أين حبيبة سيطر الفزع والقلق عليه بعد أن رأى أن بيته اصبح مهجورا كأن لم يدخله أحد طيلة عام كامل
فذهب عامر إلى بيت اثر غاضبا وعندما قابله أثر في بيته قال له أ أنت على
قيد