الخميس 26 ديسمبر 2024

حكاية قاسې احب طفله لكاتبتها شيماء

انت في الصفحة 8 من 37 صفحات

موقع أيام نيوز


بس سيب أيدي انت بتوجعني.
ترك مازن يد رهف و نظر لها رأى يده معلمه على يديها فقال ببرود عكس ما في قلبه من ندم على رأيت دموعها كويس يلا اصبحي على خير.
رهف و هب تفرك في يديها مكان يد مازن و في عينيها الدموع و انت من أهل الجنة.
و ذهبت إلى الفراش أخذت غطاء و مخده و ذهبت إلى الاريكه و نامت عليها دقائق و ذهبت في سحبت نام عميقه ذهب إليها مازن و حملها إلى الفراش و نام بجوارها و جذبها إليها و ضمھا و همس وحشتيني يا ملاكي. و ذهب في نوم عميق هو الآخر.

في لندن في أحد المستشفيات الخاصة يوجد والد مازن في مكتب الطيب الخاص بوالدت رهف.
على بجديه ما هو الموعد المحدد إلى العمليه. 
الطبيب بعملية في آخر هذا الاسبوع. 
على هل في خطړ على حياتها أو أي شيء سوف يحدث لها.
الطيب لا كل شي سوف يتم في امان نسبه النجاح 85 يعني الفشل 15 إلى إذا كان لله أمر آخر. 
على بأمل اشكرك جدا على تعبك إلى إلقاء. 
الطيب إلى إلقاء تشرفت بمعرفتك يا سيد علي.
ذهب على خارج غرفة مكتب الطبيب و هو يفكر في كل شي و ذهب إلى الفندق.
ذهب الليل و كل شخص يفكر في ماذا سوف يحدث في الغد من أحداث و تغيرات في حياتهم. 
في صباح يوم جديد استيقظت رهف وجدت شي ثقيل عليها لا تعرف تتحرك بسببه فتحت عينيها رأت نفسها بين أحضان مازن صړخت بصوت عالي أدى إلى قايم مازن مفزوعه.
مازن 
الفصل الثامن
مر أسبوعين و لم يحدث شي جديد مازن يذهب إلى الشركة قبل استيقظ رهف و يعود بعد أن تنام بعد ما حدث ذاك اليوم أما سليم قرار على شيء في علاقته مع فرح و سوف ينفذه اليوم أما رهف كانت تذهب إلى الجامعه مع فرح و لم تراه مازن طول ذلك الوقت الماضي أما فرح فكانت في عالم آخر سليم لا يتحدث معاها ابدا بعد آخر حديث لهما الأيام تمر و القلوب حزينه لا أحد يعرف ماذا يفعل في القادم و كيف يتصرف في حياته رهف كان متبقي على عمليه والدتها يوم واحد فقط كانت أما عن ذلك العاشق الذي ظل يعشقها طول السنوات الماضية كان ېموت في كل يوم يراها بين الحياة والمۏت أبعد كل هذا عندما يجدها ټموت لا لا لا لا مستحيل انا يتركها انت تروح منه
مره اخرى في الماضي كان ضعيف أما الآن هو أكثر قوه...
كان يجلس مازن في مكتبه في الشركه يحول أن يشغل نفسه في العمل حتى لا يفكر فيها ولكن يفكر فيها دون أرضه منه يفتكر كل ما حدث في ذلك الصباح
عوده إلى الماضي. 
عندما استيقظت رهف رأت نفسها بين أحضان ماذا فصړخت بصوت عالي أدى إلى قايم مازن مفزوعه.
مازن بفزع إيه في إيه. 
رهف بزعر انت عملت فيا ايه انطق إيه اللى حصل. 
مازن عملت فيكي ايه يعني مانتي لبسه هدمك اهو ايه الغباء ده.
رهف بخجل آسفه بس انا كنت نايمه على الكنبه ايه اللي جابني هنا. 
مازن بخبث انا كنت نايم في أمان الله لقيتك جايه على السرير و نامتي جانبي بس كده و انا من أدبي سبتك نايمه من غير ما اقول حاجه شوفتي انا طيب أزي.
رهف پصدمه انا مستحيل أعمل كده انت بتهزر صح. 
مازن بخبث لا هو ده اللي حصل و كان حصل و لا بلاش اكمل يلا المسامح كريم. 
رهف بخجل خلاص أسكت بقى أنا آسفه من هعمل كده تاني عن اذنك.
امسك مازن يد رهف و قال و هو كالمغيب بس أنا من يوم ماشفتك  نزلت دموعها بصمت فاق مازن عندما أحس بدموعها ابتعد عنها بسرعه و هو يقول باسف معلش مش عارف حصل كده أزي.
رهف بدموع اوع تقرب مني تاني احنا في بنا أتفق ماشى. و اخدت تبكي و صوت بكائها يعلو. 
نظر إليها مازن و قال بقلب ممزق ماشى وعد مش هقرب منك تاني. 
و قام و دلف إلى المرحاض و بعد
قليل خرج لم
 

انت في الصفحة 8 من 37 صفحات