حكاية سيمون والغني الطماع
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الجميلة عندما اعطته جر الذهب وحجر الصوان وقالت له خذ هذا قد تحتاج إليه يوما ما.
أخرج الشاب جر الذهب وحجر الصوان وضربهما ببعضهما ظ هر امامه رجل قى وقال له ما هي أمنياتك تمنى أي شيئ و سأحققه لك في الحال قال الشاب وهو في حالة خف ودهشة انزلني من ذلك الجبل فأنا أريد أن أذهب إلى شاطئ البحر وفورا حمله لرج ل بحذر وأنزله
أولا دعني أقوم بخدمتك حتى ترضى عني كان الشاب قد حضر مسبقا بعض الشراب المنعس وخلطة مع النبيذ وقدمه إلى معلمه وبمجرد أن شرب التاجر الغني النبيذ ذهب إلى النوم بعد ذلك قام سيمون پقتل خروف كبير وفتح بطنه ووضع التاجر بداخله ثم أخاط لخرف وخبأ نفسه بين الأشجار فورا أتت الغربان السود ذات المناقير الحديد وحملت لخرف وفي خله التاجر
أجاب الشاب أنت عي قمة الجبل الذهبي لكي تنزل منه يجب عليك أن تحفر وتنزل الذهب اولا كان التاجر الغني مجبرا عي الطاعة فحفر وحفر وق بدحرجة الذهب أسفل الجبل وق الشاب بملئ العربات بالذهب صړخ الشاب يكفي أشكرك جزيل الشكر وداعا قال التاجر الغني وماذا عني فقال الشاب بإمكانك أن تفعل ما تريد سبقك تسعة وتسعون رجلا قبلك وپموتك اليوم سيصبح العدد مائة بعد ذلك أخذ الشاب عربات الذهب وذهب إلى قصر التاجر الغني وتزوج من إبنته الجميلة وأصبحت إبنة التاجر سيدة عي كل أملاك والدها و انتقل سيمون وعائلته وعاشوا في القصر الذهبي
وماذا عن التاجر الغني المتكبر
لقد أصبح مثل العديد من ضحاياه فريسة الغربان السود ذات المناقير الحديد.