الخميس 21 نوفمبر 2024

حكاية الراعي السوداني

موقع أيام نيوز

في قريه قريبه للمدينه كراعي أغنام أيضا
وكانت هذه العجوز جده احد اهم تجار المملكه
وعمل لديها فتره لا تتجاوز السنه الجايه ولكنه لم يرتاح معها عندما علم من هو حفيدها ورأه أكثر من مره يزورها فحاول ان يستكشف ما تتدخره لكن هذه العجوز حريصه جدا فغادرهم وذهب يبحث عن مكان اخر
حتى وجد عائله تعيش في قريه قريبه جدا
لمدينه خميس مشيط اسمها قريه العماره 
وعمل لديهم راعي أغنام وكانت الاسره مكونه من اب وام وابن عمره ١٦ سنه وثلاث فتيات 
واستمر فالعمل لديهم ثلاثه أشهر وفي إحدى الليالي حصل نقاش حاد بين الراعي جاه الله ورب الاسره ع كيفيه التنظيف والتغذيه للاغنام وتطور النقاش بينهم لخلاف شديد 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فڠضب رب الاسره وطرد الراعي واخذ الراعي أغراضه وفأسه وغادر 
لكن المفجأه انه لم يذهب بعيدا بل قرر ان ياخذ حقه من رب الاسره فعاد وذهب إلى الباب وقام بمناداته حتى خرج اليه فلما خرج ضربه ع راسه وماټ فالحال 
فخرجت زوجته عندما سمعت صيحات زوجها وقام ب حتى توفت وسمع الاولاد صوت والديهما فأخذ الابن شقيقاته وخبأهن في الغرف والحوش حتى أن خبأ إحدى شقيقاته داخل التنور ليري ما حل بابوه وامه فكانت فاجعه له واخواته البنات وهرع إلى جيرانه وأبلغهم بالقصه وتم ابلاغ الشرطه وفر الراعي على قدميه اتجاه القريه التي عمل بها جده التاجر وفي هذه الاثناء جاءت الشرطه وتفحصت المكان ولم يجدوا أثر لراعي ولكن تتبعوا خطوات جاه الله ولم يجدوا له أثر 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولا حتى أثر لسياره خلال هذا الوقت وصل الراعي إلى القريه التي بها جده التاجر واخذ يراقب الوضع يومين ودخل عليها المنزل بعد المغرب وقام ب وبعد ذلك سرق ما وجد امامه وفر هاربا في اليوم التالي ذهب الجيران لزياره السيده العجوز جده التاجر فوجودها فابلغوا الشرطه التي قامت بالتحري والبحث حتى وجدوا الرابط المشترك بين القضيتين فقضيه هذي العجوز جده التاجر الاسره لها يتحدثون عنه والكل خائڤ ان يكون عليها الدور وضحيه لجاه الله وهنا عرض التاجر حفيد السيده العجوز ١٠٠ الف ريال ليبلغ عنه وبعد 15 يوم رأي احد الأشخاص شخص يختبئ داخل مقبره 
ابلغوا الشرطه عنه وعندما حضرت الشرطه وع رأسهم مدير شرطه خميس مشيط ودخلوا المقبره وقبضوا عليه بصعوبه واثناء التحقيق معه بمكتب الضابط فكانت المفاجاه انه عندما يكتب الضابط في التحقيق كان يسقط القلم من يده كذا مره ولا يعرف يكتب وهنا أدرك انه في شئ خفي وهو إنه معه سحر.. فقاموا بتفتيشه وفي تلك اللحظه قام جاه الله واخذ اداه فتح المظاريف وحاول ان يضربهم وكانت اراده الله ان تكتشف حقيقته امام الكل وقاموا بتفتيش جسده وجدو آثار ندبه مرتفعه فاستدعوا احد المختصين ففتحوا هذه الندبه ووجدوا فيها ما يسمى بالحرز أو الحجاب وهو نوع من انواع السحر الذي يحمي صاحبه ولا يكشف وهنا جاه الله اعترف بالحقيقه كامله بأنه السيده العجوز جده التاجر والرجل وزوجته ودخل السچن وحكم عليه بالإعدام وفي يوم الجمعه عام 1997 نفذ فيه الحكم أمام الناس في ساحه السوق بخميس مشيط وصلب في اعمده حديديه حتى الساعه الثامنه مساءا 
تمت المقاله