حكاية جاهلة ولكن لزوزة كاملة
أن يرأه أحد ..........
البارت العاشر .
بق
عدي وهو يتحدث علي الهاتف نظر إلي رزان التي قال لها أن تأخذ بالها من قمر وجدها تنظر إلي الهاتف فأخذ ينظر إلي مكان قمر لم يجدها فبدأ بسرعة إغلاقه مع من كان معه مع الهاتف ثم نظر إلي رزان وقال رزان قمر فين مش شايفها .
نظرت رزان إلي اخر مكان كانت تقف به ثم قالت كانت واقفه هنا مع عمتها .
نظرت رزان إلي المكان بقلق وقالت اكيد هتكون مع عمتها .
نظر عدي الي المكان بقلق وقال قومي يا رزان شوفي قمر فين انا قلبي مش مطمن .
قامت رزان بهدوء وهي تعلم أن عدي ېخاف علي قمر من اي شئ قامت وذهبت باتجاه عمة قمر وقالت طنط لو سمحتي شوفتي انا اخر مره شوفتها كانت واقفه معاكي .
نظرت لها بهدوء وكأنها تتنفس ثم قالت من امتا .
ردت عليها وقالت تقريبا عشر دقائق أو ربع ساعه مش عارفه ولله .
تسرب القلق الي قلبها وقالت طيب ممكن تدليني علي الحمام بعد اذنك .
نظرت لها بابتسامه وقالت طبعا يابنتي واخذتها ودلتها علي الحمام ثم تركتها وذهبت لتري الضيوف .
خرجت رزان وهي قلقانه علي قمر بشدة بعد هذا المنديل لا تعلم لمن ولكنها تشعر بأن شئ أصاب صديقتها لانه ليس من عادتها أن تذهب الي مكان بمفردها ذهبت رزان إلي عدي بقلق وحكيت له أنها لم تجدها وحكيت له علي المنديل .
نظرت له خالته والتي هي عمة قمر وقالت لا يابني هي راحت الحمام تنضف فستانها .
قال بقلق اصلا رزان راحتلها الحمام ومهياش موجوده ومهياش بين الحضور فممكن تكوني شوفتيها انتي عارفه أن قمر پتخاف تمشي لوحدها في اي مكان .
دخل عدي وهو يتملكه الخۏف القلق الړعب علي صغيرته ومدللته وحبيبته وكل