حكاية ذهب رجل إلى قرية من القرى
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ذهب رجل إلى قرية من القرى التركية النائية وعندما وصل إلى القرية استقل سيارة ليتنزه وبينما هو في نزهته لفت نظره بيتا جميلا من طابق واحد وقد تجمهر حوله عدد كبير من رجال ونساء وأطفال القرية
فوجد السائق يتذمر ويقول بيت الزفت ربنا ياخده
أنه الرجل الذي أرسلته الحكومة ليرعى شئون القرية
فقال الرجل وما أسمه
فقال السائق ليذهب إلى الچحيم هو وأسمه
وأندهش الرجل فهو يعلم أن السائق رجل طيب وعلى خلق فكيف ينعت الرجل هكذا بأبشع الصفات
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال الرجل بفضول لماذا ..
قال له أرجوك لا تفتح سيرة هذا الرجل أنه كذا وكذا لا تعكر مزاجي في هذه الأمسية بهذا
وظل الرجل يسأل كل من قابله من أهل القرية نفس السؤال ولا يتلقى سوى نفس الإجابة وهي صفاته ..
عندها قرر الرجل زيارة هذا الموظف في بيته ليرى عن قرب ماذا يفعل لأهل القرية حتى وصفوه بكل هذه الأوصاف .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
إندهش الرجل وسأله أنت طبيب فقال له لا .
ثم دخلت بعد الفلاح فلاحة شابة تحمل طفلا أعطته إياه فخلع الرجل ملابس الطفل وصړخ في أمه كيف تتركي طفلك هكذا لقد تعفن المسكين .
ثم بدأ بغسل الطفل ولم يأنف بالرغم من رائحته الكريهة وأخذ يرش عليه بعض البودرة بحنان دافق وهو يدلل الطفل .
ثم إنفرد بأحد الفلاحين ودس في يده نقودا وكان الفلاح يبكي وحينما حاول أن يقبل يده صرفه بسرعه وقال