حكاية القصة الحقيقية لفلم حياة الماعز
شاب هندي سافر إلى السعودية بحثا عن عمل ليجد نفسه أمام شخص سعودي ادعى أنه كفيله
وأخذه إلى الصحراء ليرعى الغنم حيث عاش هناك لسنوات في الصحراء مجبرا ولا يستطيع الفرار.
ولم يكن هذا الهندي مسلما
لم يكن له شريك في السفر بل هو من تعرف على هندي مثله يعمل بمرعى يبعد عنه بضعة أميال عندما كان يرعى أغنام الكفيل فصادقه وصار يفهم منه اللغة والألفاظ وبدأ يتعلم منه كيفية العمل.
ولم يشجعه الهندي الآخر على الهرب هو فقط أخبره أن يطلب نقودا وأجرا مثله من كفيله المزعوم.
وعندما طلب مرارا وتكرارا من الكفيل أجرة
رفض الكفيل فطلب منه أن يتركه يذهب فرفض أيضا وعندها جن جنون الهندي حمل عصا من حديد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عندها تم القبض على الهندي وحبس ولكن عندما عرف أهل الحل والعقد بالبلدة ومحافظها قصة الهندي المغدور المظلوم جمعوا له نقود الدية ١٧٠ ألف ريال..
فتشاور الأولاد وسألوا أحد الشيوخ يا شيخ هل على أبي دين لهذا الرجل
قال الشيخ نعم عليه الكثير.. فتشاورا وأخبروا الجمع بأنهم سامحوا الهندي لله ولا يريدون منه دية عل ذلك يغفر لأبيهم ما فعله بالهندي..
فلما ذهب الجمع للهندي في محبسه وأخبروه في حضرة مترجم ذهل الرجل وفوجئ بالجمع يعطونه الدية التي جمعوها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أليس الكفيل المزيف مسلما مثلهم فأخبروه أنه فرد وتصرفه الخاطئ لا يعبر عن الإسلام
والإسلام هو من شرع الدية وشرع العطاء للمحتاج ولو كان آثما فإذا بالرجل يسلم في الحال..
معلنا إسلامه وسط محبسه ليعود لبلده مسلما غنيا كريما..
ولكن آفة السينما والكتابة طمس الحقيقة
مما_قرأت