حكاية أمي ذهبتْ لتخطبَ لأخي
أمي ذهبت لتخطب لأخي وعندما قالت لأهل الفتاة أن ابني يعمل ويعيش بالغربة وافقوا وأتت الفتاة وجلست بجانب أمي ورأت أخي بالصور وعجبها كثيرا . . .
قالت لها أمي عندما تتزوجوا تقبلي أن تعيشي معه في الخارج في جنوب السودان الفتاة تغيرت ملامحها و غ ضبت وقالت لا أكيد مابقدر أعيش بجنوب السودان مستحيل ورفضت البنت . .
وبدأت الفتاة تتكلم مع أخي بالتلفون وسألته كيف الأجواء عندك بجنوب السودان ضحك أخي وقال لها أي جنوب سودان ! ! أنا أعيش بجنوب السويد وأمي دايما تخطئ وتقول جنوب السودان على قدر نياتكم ترزقون
أبي معهم في سفر وكان أبي صاحب أموال وأخذهم معه للتجارة فعاد هؤلاء الرجال ولم يعد أبي معهم فلما سألتهم عنه قالوا ما ? ! فسألتهم عن تركته من الأموال فقالوا ما خلف شيئا فلما اشتكيتهم إلى القاضي استحلفهم فحلفوا له وأطلقهم !
دعا بكاتبه وقال له اكتب ومن ثم قال للناس على حدة إذا رأيتموني كبرت فكبروا معي كلكم ! ومن ثم دعا بواحد من المتهمين وقال له أخبرني في أي يوم ما أبو الصبي فقال الرجل في يوم كذا وكذا وشهر كذا وكذا ووقت كذا وكذا . . فقال
بالآخر وقال له قد علمت بما صنعتم به . . فقال الرجل على الفور يا أمير المؤمنين ما أنا إلا واحد منهم ولقد كنت والله كارها لق تله ! فاعترف الرجل وأقر بما فعله هو وأصحابه بوالد الصبي ولما دعاهم واحدا واحد أقروا پ القټل جميعا ظنا منهم أن