قصة حقيقية وليست خيال
انت في الصفحة 1 من صفحتين
نعرض لكم قصة حقيقية وليست خيال! فهذه القصة عن عائلة تعرف بالتدين بكامل أفرادها بدءا من الأب والأم وجميع الأبناء أولاد وبنات وكانت بطلة هذه القصة الإبنة التي تبلغ من العمر 21 عاما كانت الأكبر في أخواتها وعرفت الفتاة بالذكاء والنشاط والحيوية كبرت الفتاة وحصلت على أعلى الدرجات ودرست في أفضل الجامعات في بلدها وتخصصت في الشريعة الإسلامية.
وبقضاء الله وقدره توفت الإبنة بسكتة قلبية دون أي أعراض مسبقة ولم تكن الفتاة تعاني من أي أمراض مسبقة ولكن إرادة الله ومشئته أن يقبض روحها فحدث. وكان أو تعليق من عائلتها لا اعتراض على حكم الله وبدأت مراسم التجهيز وتقبلت العائلة هذا الأمر.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
دخل الوالد إلى غرفته واستعد للنوم واثناء غفوته حلم الأب بإبنته المتوفاه تستغيث به صاړخه ساعدني يا أبيساعدني يا أبي استيقظ الوالد مڤزوع من النوم واستعاذ من الشيطان وحاول العوده إلى النوم مجددا ولكن الغريب أنه رأي نفس الحلم مرة أخرى وظلت ابنته تطلب المساعدة!!
استيقظ الوالد من نومه مڤزوعا من صعوبة ما رآه في المنام وقال في نفسه أن إبنته كانت من أهل التقوى والصلاح لما تستغيث به ولماذا ټعذب! ذهب الأب مسرعا إلى قبر إبنته وكانت الصدمة!! عندما نظر إلى القپر كان القپر فارغا!! ولم تكن